شذوذ جنسي وتطبيع مع الكيان الصهيوني وتهرب ضريبي... اتهامات لاحقت محمد رمضان خلال الأيام السابقة

بالرغم من اعتياد الفنان محمد رمضان، على الانتقادات والهجوم عليه من قبل الجمهور بين الحين والآخر إلا أنه هذه الفترة يواجه عددًا من التهم والانتقادات غير الأخلاقية، مما اضطره للرد عليها بنفسه، في حين أنه يتجاهل الكثير منها. أحدث هذه التهم هي "الشذوذ الجنسي" حيت تداول رواد مواقع التواصل، فيديو تم اتهامه خلاله بممارسة الشذوذ الجنسي، واضطر محمد رمضان، للرد على هذه التهمة غير الأخلاقية، في فيديو نشره عبر "فيسبوك" أكد فيه أن أخلاقه ووطنيته وتعاليم دينه لا تسمح له بذلك وأن هناك حملة ممنهجة تمارس ضده عبر السوشيال ميديا. ومنذ أيام وقع محمد رمضان، في أزمة بعد أن سخر من تصريحات للفنانة القديرة سميرة عبدالعزيز، والتي أعلنت خلالها عن تراجعها في موقفها من رفض العمل معه وأعربت عن ترحيبها بتجسيد دور والدته في أعماله القادمة، ليسخر منها عبر فيسبوك، قائلاً إنه سيظهر يتيمًا في فيلمه القادم. كما تداول رواد مواقع التواصل، سابقًا صورًا له يحتضن فيها فتاة تبين أنها إسرائيلية الجنسية ومقيدة في صفوف جيش الاحتلال وواجه حينها اتهامات بالتطبيع مع دولة الاحتلال، للمرة الثانية بعد أن نشر له صوراً مع مشاهير إسرائيليين في دبي العام الماضي. محمد رمضان، واجه أيضًا تهمة التهرب الضريبي، وضجت مواقع التواصل الاجتماعي، أخيرًا بمعلومات تفيد بأنه يتهرب من دفع الضرائب ما عرضه لهجوم حاد من قبل متابعيه. وبالرغم من هذه الأزمات إلا أن محمد رمضان، يواصل نشاطه الفني وينشغل حاليا في تصوير فيلمه الجديد "عالزيرو" الذي يجمعه للمرة الأولى بالنجمة نيللي كريم، وانطلق تصويره منذ أيام بقيادة المخرج ماندو العدل.