الباز: موظفة ماتت مقهورة بعدما فصلتها.. ومقتل شيماء جمال نهاية طبيعية
صرح الكاتب الصحفي والإعلامي الدكتور محمد الباز، بالعديد من التصريحات الجريئة التي أثارت ضجة واسعة، حيث قال إنه ينتمي لأي كان معه، قائلا: "أدافع وأدخل معارك بعنف، وعندي مبدأ واضح مع الناس.. اللي يأكل عيشي يسبح على سبحتي".
تصريحات محمد الباز في العرافة
وأضاف الباز: "مش بقعد أنا في البيت، ووصلني إن إبراهيم عيسى وعادل حمودة فعلًا اتفقوا عليا، حيث رفض إبراهيم عودتي لصوت الأمة بعنف، وعادل حمودة رفض عودتي الفجر، وقيل لي إن الاثنين قرأوا الفاتحة إني مشتغلش صحافة تاني.. ولكن راجعت حساباتي وعدت للفجر".
وعبر عن حزنه الكبير لوفاة "مراسلة جريدة الدستور" في محافظة الفيوم، بعدما قرر الاستغناء عنها، قائلا: "تحدثت إليها لتعود مرة أخرى، ففوجئت بموتها، وكانت لحظة صعبة في حياتي، ماتت مقهورة، وأنا مش بهرب من المسؤولية وأتحمل بجزء من المسألة، لم أكن موافق على فصلها، ولكن القرار تم اتخاذه دون العودة لي".
وتابع: "تم الاتفاق على الحلقة، وكان يوم أربعاء، ولكن قبلها بيوم واحد، قال لي مش هينفع نعمل الحلقة، بسبب خناقتي مع طارق نور، بسبب حسن راتب، وقلت لإبراهيم انت بتخاف زي الناس التانية ولا إيه؟ وهو شاري خاطر طارق نور، وهو عنده حق".
وعلق الكاتب الصحفي محمد الباز، على مقتل الإعلامية شيماء جمال، على يد زوجها القاضي: "نهاية طبيعية، وكانت في معركة مع الحياة طوال الوقت، عنيفة طوال الوقت"، لافتا إلى أن شيماء جمال كانت قد عملت معه في جريدة البوابة.