عاوز اختبرها.. طليق علا غانم يكشف سبب إخفاء أرصدته في البنوك عنها
كشف طليق الفنانة علا غانم رجل الأعمال عبدالعزيز حسن عبدالعزيز، سبب إخفاء أرصدته بالبنوك عنها، مشيرا إلى أنه كان يريد اختبارها، مؤكداً أنه كان يمتلك أكثر من 20 مليون جنيه خارج مصر، عام 2012، وكذلك يمتلك رصيد كبير داخل مصر.
تصريحات طليق علا غانم
وأضاف طليق غلا غانم:"أشتريت فيلا عام 2005 قيمتها 4.5 مليون جنيه ، وفيلا آخرى في العين السخنة قيمتها مليون ونصف عام 2006، بالإضافة إلى شقق سكنية في الإسكندرية.
وأكد طليق الفنانة علا غانم، أنها تريد الارتباط بشخص آخر غيره وهو ما دفعها لطلب الانفصال، قائلا: "شاكك إنها بترسم على حد تاني".
تصريحات الفنانة علا غانم عن طليقها
وكانت قد اعترفت الفنانة علا غانم، بأن طليقها مازال يرسل لها رسائل وأغاني حب، وقالت: "شيخ العرافين ده بيعرف ازاي ولا انت صاحبه ولا انت اللي بتديله الأغاني الفاشلة اللي لسه بيبعتها، بيبعت لي أغاني حب غريبة، أنا مش بسمع الأغاني دي، ولسه عاوز يصالحني".
كما كشفت علا غانم، أنّها أخفت مكان المستشفى التي كانت تتلقى العلاج فيها خوفا من تعرضها للإيذاء، وذلك على خلفية الخلافات التي نشبت بينها وزوجها السابق، قائلة: "اتقالي أخرك رصاصة بـ10 جنيه وشوية مياه نار، ده الحب القاتل .. ومن الحب ما قتل".
وذكرت علا غانم عن مدحها لطليقها: "كنت كذابة وعاوزة أرضي المجتمع"، واعترفت الفنانة علا غانم، بأنها كانت تكذب على الهواء: "كنت أكذب عندما قلت إن زوجي يحبني ويخاف عليّ، عشان كنت عاوزة طول الوقت إني أطلع بصورة معينة، ومش هسمح لأي حاجة إنها تشوه الصورة دي، كنت أقول ما كان يرضي المجتمع والناس والشكل الخارجي، أعترف بأنني كنت كذابة".
وتابعت أنّها أقامت مع زوجها السابق 8 أو 9 شهور في 6 سنوات، وكان ذلك بالولايات المتحدة الأمريكية: "جاء للإقامة في أمريكا لأنه علم تماما بأني منشغلة في أعمالي الفنية، كنت منشغلة في تحقيق أهدافي، استمريت في هذه الزيجة 17 سنة لانني كنت مشغولة طوال الوقت، قعدت 12 سنة معنديش وقت أتخانق، اتخانقت أول سنة، بس بعد كده مكنتش فاضية ومكنتش بسال هو فين، دي مش حياة طبيعية، ومكنتش فاضية أطلق".
وردت علا غانم، على طليقها، الذي قال إنها تخاف من أن تنفق الدولار أو الجنيه لأنها بخيلة، نافية ما قيل بشأن قيامها بالإنفاق عليه طيلة فترة زواجهما: "مش عاجبني فكرة إنك تحطي الفيديو لأني مبحبش أشوفه ولا أسمع صوته، وكل ما قاله كذب".