رسمت الفرحة على وجوه الأطفال.. ماذا قدمت الإمارات لغزة في عيد الفطر؟ | انفوجراف
أوضاع مأساوية يعيشها سكان قطاع غزة، بسبب الأحداث الدائرة، إلا أن جهود دولة الإمارات وقيادتها، ساهمت في التخفيف عنهم، ولا سيما خلال شهر رمضان وعيد الفطر المبارك.، نظرا لما قدمته من مساعدات.
الإمارات ترسم الفرحة غلى وجوه أطفال غزة
وأوضح إنفوجراف لـ”مؤسسة ماعت جروب” الدور الإماراتي لرسم الفرحة على وجوه الفلسطينيين في القطاع والذي جاء كالتالي:
الأربعاء (أول أيام العيد)
أكبر عملية إسقاط مساعدات عبر 6 طائرات تحمل 125 طنا من الأغذية والمواد الإغاثية وكسوة العيد.
بطائرات فرنسية أردنية.. إسقاط جوي لمساعدات طبية على غزة | سكاي نيوز عربية
الخميس (ثاني أيام العيد)
تنفيذ عملية طيور الخير عبر 4 طائرات تحمل 81 طنا من المساعدات الغذائية والإغاثية وكسوة العيد.
الجمعة (ثالث أيام العيد)
الإسقاط الجوي الـ 32 للمساعدات الإنسانية وكسوة العيد التي تضمنت (ملابس وألعاب وحلويات ومنتجات متنوعة لكافة أفراد الأسرة).
عملية الفارس الشهم 3
وفي سياق متصل، واصلت دولة الإمارات العربية المتحدة جهودها في تقديم المساعدات للأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، في إطار عملية «الفارس الشهم 3» الإنسانية التي أمر بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لدعم الأشقاء الفلسطينيين.
وبلغ إجمالي المساعدات الإماراتية المقدمة للشعب الفلسطيني الشقيق حتى يوم أمس، 170 طائرة شحن، وسفينتي شحن، و490 شاحنة برية، كما بلغ عدد الحالات التي استقبلها المستشفى الميداني داخل غزة 6910 حالات، بالإضافة لاستقبال 35 حالة بالمستشفى العائم في مدينة العريش المصرية.
كما أنشأت الإمارات 6 محطات تحلية مياه بقدرة إنتاجية تبلغ مليونا و200 ألف غالون يوميا يستفيد منها سكان غزة مباشرة، كما تنتج 5 مخابز أوتوماتيكية افتتحتها دولة الإمارات نحو 15000 رغيف خبز في كل ساعة.
وأطلقت الإمارات ضمن عملية «الفارس الشهم 3»، عملية «طيور الخير» لإسقاط المساعدات الإنسانية والإغاثية بوساطة طائرات القوات الجوية بالاشتراك مع مصر، سعيا لتخفيف معاناة الأشقاء الفلسطينيين ومساعدتهم على تجاوز الظروف الصعبة التي يمرون بها.