أرملة وفقدت الحركة.. بائعة خبز تروي حكايتها المؤلمة مع شقيق زوجها المتوفي
تشهد جدران محاكم الأسرة المصرية، العديد من القصص التي يهتز لها القلب تأثرا بما نسمعه من حكايات واقعية من سيدات فقدن الأمان والسند من رجال فقدوا نبض المشاعر الإنسانية والضمير، ليتركوهن يجلسن بجانب حوائط من طوب داخل محكمة يشكين همهن غارقة وجوهن بالدموع المتساقطة من أعينهن، طالبين الإنصاف من الله ورجال العدل من الظلم الذي يتجرعونه مرارا وتكرار.