تعد الحرب المقبلة هي حرب استخباراتية معلوماتية من الدرجة الأولى، وهو الأمر الجلي خلال الفترة الأخيرة، حيث يشهد العالم حوادث اختراق للبيانات والمعلومات منها العسكرية ومنها