لم يسمع الإسرائيليون سوى عن مقتل الرهائن أو الإعلان عن وفاتهم في غزة طوال الأشهر السابقة، وكانت العائلات “المحظوظة” هي تلك التي استعاد الجنود رفات أحبائها، تحت خطر كبير