مع تعدد الشركات الأجنبية العاملة في العراق، فضلاً عن الشركات المحلية، أدى ذلك لخلق فرص استثمارية ووجود فرص متعددة لقدوم العمال الوافدين من مختلف الجنسيات، ومن أبر