يرى قادة الإمارات أن طريقها للتقدم والتطور وتنوع اقتصادها يمكن في شيئين رئيسيين، هما: هما العلم، ومنه قدرات الذكاء الاصطناعي، والكوادر الوطنية المميزة.
لفتت صفقة مايكروسوفت وجي 42 الإماراتية أنظار عمالقة التكنولوجيا حول العالم إلى أهمية منطقة الشرق الأوسط كوجهة استثمارية واعدة في المجال التكنولوجي، حيث شهدت المنطقة
ولا يقتصر الأمر على الشركات العالمية، بل تسارع الدول العظمى على الانخراط في كافة أشكال التعاون مع عملاق تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي« G42 »، بحسب صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية في
قال نادر غزال خبير في مجال الذكاء الاصطناعي، إن دولة الإمارات خاصة أبوظبي تركز بشكل كبير على التكنولوجيا المتقدمة ولا سيما الذكاء الاصطناعي خاصة.